Book categories

التربية والعائلة

  • 258*381

    حياتنا اﻷسرية بدون عصبية

    100 فكرة لعلاج عصبية الوالدين والأبناء يحتوي على أكثر من 100 فكرة عملية وتجربة واقعية لعلاج عصبية الوالدين والأبناء ، ونحن على يقين أنك ما دمت قد أمسكت هذا الكتاب ، وبدأت تقرأ فيه ، فهذا دليلٌ على رغبتك الصادقة في ترك العصبية ، وهذا أول خطوات النجاح ، والخطوة التالية تكون بقراءة هذا الكتاب وتطبيق ما يناسبك من عشرات التجارب الواقعية ، والأفكار العملية ، وعندها ستنتقل – بإذن الله – من مستوى عصبية مرتفع ، إلى مستوى عصبية أقل ، وتترك العصبية ولو بنسبة عشرة بالمائة ، وتستمتع بحياتك الأسرية وتصبح مربياً أفضل ، سائلين الله تعالى أن يكون هذا الكتاب عوناً للآباء والأمهات الغاضبين ، وسعادة للأبناء المساكين ، وأملاً لكل حزين.

    7Jod

  • 258*381

    طريقة تجعل أبناءك يحبون حفظ القرآن 70

    من أفضل الكتب التي احتوت على أساليب تحبيب القرآن الكريم للأطفال، وهو مرشد تربوي للآباء والأمهات ولمعلمي ومعلمات حلقات تحفيظ القرآن الكريم، حيث يقدم أفكار جديدة في وجميلة ، ويعالج المشكلات الموجودة بين الآباء والأبناء في قضية تحفيظ القرآن الكريم ومعالجة الأسباب التي تجعل الطالب يكره أو يترك الحلقة . الآباء يريدون من الأبناء أن يقضوا أوقاتهم في فعل شيء نافع ... والأبناء يريدون قضاء أوقاتهم في اللعب والمرح.

    6.5Jod

  • 258*381

    التربية الجنسية أصول شرعية وقصص واقعية

    يحتوي الكتاب لقد انقسم الناس حول موضوع التربية الجنسية الي فريقين فريق تجنب الكلام حول الموضوع خوفا ان يقع في مخالفة شرعية وظنا منه أن التربية الجنسية قد تفتح عيون الصغار علي ما يضرهم ولا ينفعهم وفريق آخر تكلم في الموضوع بلا حدود دون أن تكون هناك اداب يراعيها ولا اخلاق يحافظ عليها ونحن في هذا الكتاب نريد أن نكون فريق تألق الذي يتكلم عن التربية الجنسية للاولاد والبنات مع مراعاة الأصول الشرعية ورصد تجارب واقعيه ووضع حلول عمليه للمشكلات التربوية التي تتعلق بموضوع التربيه الجنسيه الكتاب يقوم علي عشرة اصول شرعية وهذه الأصول عبارة عن آيات قرآنية واحاديث نبوية صحيحة معها 100قصه وتجربه واقعية تصف واقعنا بعناية .

    7.5Jod

  • 258*381

    فن صناعة الذكريات مع الأبناء

    في هذا الكتاب أقدم للاّباء والأمهات خلاصة هذا الجهد في ثلاثة فصول تناقش ذكريات صنعها الأباء والأمهات وفيه أكثر من 250 ذكري عملية وفكرة تربوية معاصرة واقعية ومبدعة هذه الذكريات حكاها أصحابها ممزوجة بالعبرات مع الدعوات لمن هو حى من اّبائهم أو مات.

    7.75Jod

  • 258*381

    بالحب نربي أبناءنا

    إن هدف هذا الكتاب هو علاج ما في قلوب الآباء والمعلمين من قسوة ، وتفعيل ما في عقولهم من قدرة على التفكير والإبداع التربوي ، وأنت أيها المربي الكريم عندها يمتلأ قلبك بالحب والرحمة ، ويعمل عقلك على التفكير في وسائل متنوعة وكثيرة لعلاج أخطاء أبنائك ، حينها لن تحتاج إلى ضرب أبنائك ، وستكون قادرا على علاج اخطائهم بالحب والإبداع وبدون ضرب . وهذا الكتاب يجيب عن الكثير من الأسئلة التي تحير الآباء والمعلمين ، ومنها : كيف تضرب أبناءك بدون خسائر ؟200 تجربة واقعية ، وكيف تعرف : إن كان ضربك لأبنائك حلال أم حرام ؟ هل تجتهد ليكون من " غير الخطائين " أم ليصبح من " خير الخطائين " ؟ وهل تضرب البنت مثل الولد ؟ كيف تدوم آثار ضرب المدرسين لعشرات السنين ؟ كيف نستخدم الشفاعة في بيوتنا ومدارسنا ؟ هل الضرب أقوى شيء تعاقب به ابنك وتلميذك؟ ما السؤال الذي يجب أن تسأله لابنك قبل أن تضربه ؟ كيف تعيش مع أبنائك 3 سنوات بدون ضرب؟ ما قانون العقاب الذي ذُكر في القرآن خمس مرات ؟ ماذا تقول وأنت تضرب أبناءك ؟ وكيف تقلل من شعور ابنك ( ابنتك ) بالظلم عندما تعاقبه ؟ كيف تصالح ابنك بعدما تضربه ؟ ... هذا بالإضافة إلى حكايات آباء وأمهات ندموا على ضرب الأبناء ، مع تجاربهم في التوقف عن ضرب الأبناء ، واستخدام بدائل أخرى للعقاب أكثر تأثيرًا وأقل حزنا.

    7Jod

  • 258*381

    من أجل عيون أبنائك

    كما تدرب طفلك على استخدام رجليه في المشي ، فتصبر عليه شهورا ، وتظل تشجعه وتمدحه حتى يمشي بنجاح ، فإن من واجبك التربوي أن تعلم طفلك كيف يستخدم عينيه ، فتشجعه على النظر لما ينفعه ، وتأمره يغض البصر عما يضره ، وهذه المهمة ليست بسيطة ، وتستمر لسنوات ، وتتطلب جهدا وصبرا وإبادعا ، ومن هنا جاء هذا الكتاب ، والذي سيركز على تربية الأبناء على كيفية استخدام العينين لتكون مصدرا للسعادة وليس لجلب الأحزان ، فتشجع الأبناء على النظر لجمال الكون ، وتأمل حال أهل البلاء ، والتفكر في حال من هم أقل منا مالا وجمالا ، والسير في الأرض من أجل النظر لعاقبة القرون الماضية ، بالإضافة إلى غض البصر عن العورات ( في الشارع والتليفزيون والإنترنت ) ، وعدم النظر لما في أيدي الناس من النعم ، ولكي نساعدك في هذه المهمة العظيمة ، قدمنا لك في هذا الكتاب عددا كبيرا من التجارب والأفكار العملية ، التي تساعدك في تعليم ابنك كيف يستخدم عينيه ، وتعلمه كيف ينظر لما في أيدي الناس ، ولو نجح هذا الكتاب في مساعدة مربي واحد على تربية أبنائه كيف يستخدمون أعينهم في الخير ، فإنني سأعتبر ذلك فوزا عظيما ، ولو كانت ثمرة هذا الجهد هو مساعدة ولد واحد ( أو بنت واحدة ) على غض بصره وإسعاد قلبه ، فإنني سأكون سعيدا جدا ، وأتمنى أن يكون ابنك وابنتك من هؤلاء الفائزين .

    7.5Jod

  • 258*381

    من اليوم لن تنام حزيناً يا بني

    على مدى عام كامل كنت أسأل الشباب والفتيات ( المئات منهم ) :ما عدد الأيام التي تنامها حزينا في الأسبوع ؟ وكانت المفاجأة أن نسبة مرتفعة منهم قالوا : أنام حزينا من 3 إلى 4 أيام في الأسبوع ، يعني نصف أيامه أو أكثر ينامها حزينا ، ونسبة قليلة جدا من هؤلاء قالوا : أنام حزينا يوما واحدا في الأسبوع ... وسألت الكثير من الأطفال والمراهقين متى تنام حزينا ؟ ما الأشياء التي تمرّ بها خلال اليوم وقد تجعلك تنام حزينا ؟ فقالوا أشياء مختلفة جمعتها كلها فبلغت حوالي مائة سبب ... نعم مائة سبب قد تجعل ابنك وابنتك ينامون والحزن رفيقهم ... إنه زمن الهموم والأحزان بالنسبة للكبار ، فكيف بأطفالنا المساكين والصغار ؟ إن الأحزان تهاجم أبناءنا صباح مساء ، وهم في حاجة ماسة ليد أم حانية وابتسامة أب صافية ، ولكي تنجح في تلك المهمة ، وحتى لا ينام أحد أبنائنا حزينًا ، فقد قدمت لك في هذا الكتاب مئات الأفكار العملية الواقعية المبدعة - والسهلة البسيطة - لمحاربة أحزان الأبناء ، خلال النهار وفي المساء وساعة النوم... وهدفنا أن يكون البيت واحة سعادة ، يشعر فيه الجميع بالطمأنينة ، وينسى بين جدرانه أحزانه .

    7.5Jod

  • 258*381

    الفتاة لمن تشكو أحزانها ؟

    أنه الكتاب القيّم الخاص بالفتيات.. يتحدّث عن الأفكار الإبداعية لهزيمة أحزان البنات كيف تكونين مؤثّرة لمن حولك.. باعثةً للسرورِ والإنشراح.. فرِحةً مُتفائلة.. سعيدة كريمة.. مُتألقة انه كتاب الفتاة لمَن تشكوا احزانها..؟ عالم من الحِكم والروائع.. محتوى زخم يزخرُ بالفهم والنور والحكمة الجميل بالكتاب انه بعطيك نوع من الحركة والجو التحفيزي والتهيئة النفسية أثناء القراءة فيجعل الفتاة تتفاعل مع كلماته وتتأملُها روحاً وليس نظراً فقط

    7Jod

  • 258*381

    كتاب 500 طريقة تجعل ابنائك يعشقون الصلاة

    نبذة من المؤلف : عندما بدأت في تأليف هذا الكتاب ، انتابني شعور عجيب بالخوف من الموت ، فكنت اخشى أن اموت قبل أن يكتمل الكتاب ، ولقد قضيت في جمع مادته خمس سنوات ، قابلت خلالها ما لا يقل عن 5000 أب وأم ومعلم ومعلمة ، قابلتهم مباشرة في المحاضرات والدورات وتحدثت معهم ، وطلبت منهم أن يكتبوا في استبانة خاصة تجاربهم وتجارب آبائهم حول الصلاة ، ثم قرأت مواقفهم وأفكارهم كلها ، وانتقيت أجمل ما فيها ، وأحمد الله تعالى أن مد في عمري حتى أنهيت هذا الكتاب الذي أسئل الله عزل وجل أن يتقبله مني بقبول حسن ، وأن يكون سببا في مغفرته ورضوانه ، وأسأله سبحانه أن يفتح له أبواب البلاد وقلوب العباد ، وأن يساعد في تربية جيل يشتاق للسجود بين يدي مولاه ، ويجد قرة عينه في الصلاة . في هذا الكتاب يجد القارئ من الوسائل العلمية والأفكار الإبداعية ما يجعل أبناؤه بإذن الله يعشقون الصلاة ، وهذه الأفكار والتجارب جاءت من آباء وأمهات نجحوا في تربية أبنائهم على محبة الصلاة ، وأثمرت بفضل الله خيرا كثيرا ، فهيا إلى القراءة والعمل ، ولا تنسى أن تشكر الله تعالى الذي اختارك لقراءة هذه الأفكار ، واختار أبناءك ليتربوا على حب الوقوف بين يديه في الصلاة ، إنه فضل الله يؤتيه من يشاء وعندما تقرأ هذا الكتاب ، لا تبخل بدعوة طيبة للأب والأم صاحب الفكرة والتجربة ، ولا تنسى مؤلف الكتاب من صالح دعائك

    8Jod

  • 258*381

    علم ابنك كيف يكره أخاه

    يناقش الكاتب بعض الممارسات التي قد يرتكبها الوالدين ويكون من شأنها تأجيج الغيرة والحسد بين الإخوة ابتداءً بـ إشعار الأخ ان المولود هو سبب تعاسته عن طريق: حبس الكبير من اجل الرضيع والحد من حرياته في اللعب أو الخروج وممارسة الأنشطة المحببة أو اجباره على التنازل عن أغراضه الخاصة للأخ الأصغر، ثم يتناول الموضوع الرئيسي وهو السبب الأول لزرع الغيرة والحسد ألا وهو المقارنة بين الإخوة والتفضيل بينهم وهي منطقة يخسر فيها الجميع! لذلك يطرح الكتاب بعد ذلك فكرة الأب العادل وكيفية الوصول لهذه المرحلة من الفهم الصحيح لمبدأ العدالة وكيف تختلف تماماً عن المساواة، ويختم بنصيحة أو سلوك إيجابي يقول: اضبط الأخوة متلبسين بحسن السلوك مما يعني أن شكرهم على التصرفات الجيدة ومكافأتهم عليها يوازي أهمية تقويم السلوك السيء او الغير مرغوب.

    7.5Jod


In order to achieve a community of readers and intellectuals, Uni Books provides the provision of books and novels to Jordanian university students, and connecting them to students within the university.